L'Orpheline du Temps aux Parures des Gens de l'Époque

al-Ta'alibi d. 429 AH
97

L'Orpheline du Temps aux Parures des Gens de l'Époque

يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر

Chercheur

د. مفيد محمد قميحة

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

Lieu d'édition

بيروت/لبنان

(كحلية من ذهب ... على رِدَاء أَزْرَق) // من مجزوء الرجز // وَمن ملح مَنْصُور قَوْله (كتبت إِلَيْك بِمَاء الجفون ... وقلبي بِمَاء الْهوى مشرب) (فكفي تخط وقلبي يمل ... وعيني تمحو الَّذِي تكْتب) // من المتقارب // وَقَوله (ألبسني ذلة العبيد ... من قلبه صِيغ من حَدِيد) (ونم طرفِي بِمَا أُلَاقِي ... من كمد دَائِم الْمَزِيد) (وَكَيف يخفي الْهوى عميد ... وَدَمه صَاحب الْبَرِيد) // من مخلع الْبَسِيط // وَقَوله (قَالُوا عَلَيْك سَبِيل الصَّبْر قلت لَهُم ... هَيْهَات إِن سَبِيل الصَّبْر قد ضاقا) (مَا يرجع الطّرف عَنهُ حِين يبصره ... حَتَّى يعود إِلَيْهِ الْقلب مشتاقا) // من الْبَسِيط // وَلأَحْمَد (لَا يكن للكأس فِي كفك ... يَوْم الْغَيْث لبث) (أَو مَا تعلم أَن الْغَيْث ... سَاق مستحث) // من الرمل // وَله (وَلَوْلَا أَن برذون الْهوى ... يعتلف الرطبه)

1 / 121