لأروح من مطلولة الزهر شجراء
فيا خالق النار العصوف وشائقى
إليها أدم فيها لواعج إصلائي
أحبك يا ربي فهل أنت شافعي
إلى سرحة في شط دجلة زهراء
شهدت فنائي فيك حين رأيتها
تحاول إضلالي وتنشد إفنائي
ومن أنت يا ربي؟ أجبني فإنني
رأيتك بين الحسن والزهر والماء
أنا الفاتن المفتون فارحم بليتي
Page inconnue