Les principes de la fatwa en jurisprudence selon l'école de pensée malékite
أصول الفتيا في الفقه على مذهب الإمام مالك
Enquêteur
محمد العلمي
Maison d'édition
الرابطة المحمدية للعلماء
Édition
الأولى
Année de publication
1440 AH
Lieu d'édition
الرباط
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les principes de la fatwa en jurisprudence selon l'école de pensée malékite
Muhammad ibn al-Harith al-Khushani (d. 361 / 971)أصول الفتيا في الفقه على مذهب الإمام مالك
Enquêteur
محمد العلمي
Maison d'édition
الرابطة المحمدية للعلماء
Édition
الأولى
Année de publication
1440 AH
Lieu d'édition
الرباط
11 - رأي مالك الذي خالفه فيه أصحابُه
ذكره في الديباج(1)، وفي شجرة النور(2)، ومحفوظ في تراجم المؤلفين التونسيين(3)، وقد وُصفه عياض بأنه ((كتاب ... كبير))(4).
12 - أصول الفتيا، وسيأتي الحديث عنه مفصلا إن شاء الله.
13 - المحاضر.
ذكره له القاضي عياض(5)، وابن فرحون(6)، وينقل منه ابن سهل(7)، وابن عبد الرفيع والمتيطي، ومن بعدهم أهل علم القضاء والأحكام من المتأخرين، كابن فرحون(8)، وميارة(9)، والتسولي(10)، وشراح المختصر، كالحطاب وابن غازي(11)، وغيرهم. و كلهم ينسبونه له باسم المحاضر.
كما ورد في اختصار ترتيب المدارك لابن حمادة باسم: المحاضر والمقالات(12). وهذه التسمية عند ابن حماده يزكيها نص نفيس ينقله ابن سهل عن ابن حارث في معنى المحاضر، حيث ذكر أن المحاضر هي المقالات المكتوبة بين يدي القضاة،
(1) الديباج المذهب (213/2).
(2) شجرة النور (ص: 94) [218].
(3) تراجم المؤلفين التونسيين (207/2).
(4) ترتيب المدارك (267/6).
(5) ترتيب المدارك (267/6).
(6) الديباج المذهب (213/2).
(7) الإعلام بنوازل الأحكام (ص: 54).
(8) تبصرة الحكام (33/1).
(9) الإتقان والإحكام (1/ 18).
(10) البهجة (373/1).
(11) شفاء الغليل (999/2).
(12) مخطوط المكتبة الأزهرية عدد: 5967، ص: 7.
41