Uns Masjun
أنس المسجون وراحة المحزون
Chercheur
محمد أديب الجادر
Maison d'édition
دار صادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٩٩٧ م
Lieu d'édition
بيروت
Genres
(١) اللدم: ضرب المرأة صدرها ووجهها في النياحة. وفي الأصل: بلادم. ١٩٨ - البيتان رواهما القالي في أماليه ٢/ ١١٨ لأشجع بن عمرو السلمي، وفي شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ٢/ ٨٩٦ لأشجع أيضا، وكذا في زهر الآداب ٣/ ٢١٠. وفي العقد الفريد ٣/ ٢٨٧ لمنصور النمري. (٢) قال المرزوقي: ضمن له دوام البكاء ما دامت الدموع تجيبه وتساعده، فإن عجزت ونقصت عن المراد وانقطعت أو ان الحاجة، فكافية منه ما تشتمل عليه جوانحه، ويتضمنه صدره وفؤاده، والجوانح الضلوع سميت بذلك لانحنائها، والجنوح الميل. ١٩٩ - الشعر في العقد الفريد ٣/ ٢٥٤ وهو لأعرابية ترثي ولدها، وكذا هو في المنازل والديار ٤٨، وهما في ديوان إبراهيم الصولي في الطرائف الأدبية ١٦٩، والبيتان في معجم الأدباء ١/ ١٧٧ لإبراهيم بن العباس الصولي في ابن له، وكذلك هما لإبراهيم في وفيات الأعيان ١/ ٤٧. وفي الحماسة البصرية ١/ ٢٦٧ للفتح بن خاقان. وجاء في شرح نهج البلاغة ١٩/ ١٩٧: ومن الشعر المنسوب إلى علي ﵇، ويقال إنه قاله يوم مات رسول الله ﷺ، والبيتان في ديوان علي ﵁ صفحة (٥٠).
1 / 78