135

Le Tashawwuf

Genres

اوخمسين وخمائة . كان . إذا خرج من منزله ياتى إلى عين قريية منه ليتوضا منا جد الاسد با فيطرده ويتوضا حدثنا عيسى بن علي قال : حدثنا موسى بن يوسف (511) تلميذ أبي- عبد الحليم قال : لما مات ابو عبد الحليم حضر جنازته قوم اتوا من مواضع يعيدة لا آدري متي اعلموا يموته . قلما استوت الصفوف للصلاة سمعوا تكبيرا هالهم وتجاوبت به الأصدا قل آن يكبر الناس فلم يشك الحاضرون آنه تكبير بعض خلق الله من غير الناس االحاضرين للعجنازة ويقال إنه تكبير الملائكة التي صلت عليه .

فأخرص عليها عساك تذركها(412)

وار ناي الضلوع تسبكها أهام أطماعه فيملكها ر المعالي وليس يتركها في فقة زانها تنسكها امت سوى البر فهو يمسكها اثرا بالشقي ثمسكه وهمة النفس لا تحركها وات تهوي فكيف تدركها أصاف أهل الصلاح واضحة

وم لهم في الضلوع آفيد

ن كل مستقدم تعارض من يكن مشله فهت منصلت زانه تنك

ال في البر نفيه فإذا فهاك آثارهم فإن لها اا طامع النفير في لحاقهم 3 أعغمالهم بالقبول صاعدة 50 - ومنهم ابو يقوب يوسف ان علي المؤذنام) ان اهل داي ويه مات في رمضا عام سيعة وخمسين وخمسمائة كان عيدا كتاب الأنساب المجهول المؤلف أن فرقة منهم نقلت قبل العصر المرايطي إلى جنوني اات حيث هي الآن في عمق الأطلس على وادي ازاضن . ومنبا فرقة بناحية فاس هر سبو ونهر ورغة تجاور فشتالة كما نجاورها في تادلا 211) في نسنة من تست ف: محد بن يوسف . وليسب هذا ابا عمران موسي بن يرسف الذي حدث عنه التادلي بلا واسطة عن فاسيين 315) من المنسرح.

2) على هامش النسخة الكتانية : "قيره الآن مبني عليه تخرج من تحته عين أسردون" وقد 7

Page inconnue