اب : جلداسن قال : حدتني اني (عزوز] (302) ان رجلا من قوم اني حفص جاء عام مجاعة وهو يحفر في الأرض . فقال له الرجل : هذه زكاة مالي قدا [خصصتك ] (305) بها . فإذا على سرجه عيبة مملوءة دراهم . فتغير وجه أبي حفص حين رأى ذلك فقال له : آردت ان آخذ منك ما احاسب عليه . ولو اردت آن تكون داري هذه فضة لكانت ؛ فنظر الرجل إلى جدراتها وقد انقلبت ضة ثم قبض في التراب الذتي كان يحفره فإذا هو قد اتقلب ذهبا . قانصرف عت ااجل مرعوبا فرض شهرين فكان اهله يعودوته ويسالونه عن سبب مرضه فيحدته ير واحد عن اشياخه يهذه القصة عى كل مغبر البطالع قات هت 9 فصار سراهم في ظهور العزائم اعلى عاتق الشعرى وهام النعائم (206) شاهده من اي حفص. وحدتي رب سروا والليل ملق رواقه دوا عزمات ضاقت الأرض دونها دو يهه نجوم الليل ما يبتغون د - ومنهم رجل جهول احدثني أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن محمد قال : حدثني ابو الحجاج
اسف بن علناس الزناتي (269) قال : حدتني رجل ايلاني ، سماه . فني ابو القاسم ااسمه عن مخير أخبره قال : سمعت برجل كان يأغمات ايلان (2،9) : وذكر اسمه .
ذكر لي عنه أنه يحج كل عام . فأتيته وقلت له : سمعت انك تحج كل عام واريد 205) م وس: عزرود 4(2)م وس : اختصصتك.
277) وردت الأبيات في المدهش (ص 340) دون نسبة.
208) علناس أو علاهم أي فوق الناس . يقايل ذوناس ومعناه تحت الناس . وغلا الناس انجمة التمية القديمة : يوكرئن التي حرفت في اسم آكليد المعروف الى يوغورطا ويظهر آن هذه الكلمات تجمت عند الزناتيين قبل غيرهه.
309) راجه ما ذكرتاه في الهامش * بصدد أغمات وريكة . واغمات ايلان كانت في شمالها
الري على بعد بضعة أميال . ويظهر ان مرد هذه الازدواجية إلى قبيلتين متجاورتين في الاستفادة . كل على حدة : من موقع اسزراتيجي . بإقامة سوق . ولم يبق من اغمات الان سوى أنقاض تعرف بأوخريبن نايت وايلان أي أطلال أو انقاض هيلانة بعد آن محلت هذه القييلة وحلت محلها قبيلة امسران (مسفيوة) 12
Page inconnue