Histoire de Gorgan
تاريخ جرجان
Chercheur
تحت مراقبة محمد عبد المعيد خان
Maison d'édition
عالم الكتب
Numéro d'édition
الرابعة ١٤٠٧ هـ
Année de publication
١٩٨٧ م
Lieu d'édition
بيروت
عِيسَى الْحِمْصِيُّ حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ سَالِمٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنُ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً كَانَتْ عِنْدَهُ مَظْلَمَةٌ فِي نَفْسٍ أَوْ مَالٍ فَاسْتَحْلَلَهُ ١ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَهُ ثَمَّ دِينَارٌ وَلا دِرْهَمٌ إِنَّمَا هِيَ حَسَنَاتٌ" فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ؟ "قَالَ: "فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ -٢ " أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِهِ فَوُضِعَ عَلَى سَيِّئَاتِهِ".
٩٠ - أَبُو الفضل أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ الفارساني الْجُرْجَانِيّ روى عَنْ الْحَسَن بْن سفيان ولم أر له أصلا جيدا.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَارِسَانِيُّ الْجُرْجَانِيُّ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلاثِمِائَةٍ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حدثنا الليث عن بن الْهَادِ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُرْجَانَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: "مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً أَعْتَقَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنَ النَّارِ حَتَّى يَعْتِقَ فَرْجَهُ بِفَرْجِهِ".
٩١- أَبُو عمرو أَحْمَد بْن إبراهيم بْن مُحَمَّد بْن العباس بْن الأعرابي التميمي رحل إلى بغداد روى عَنْ عَبْد الملك بْن أَحْمَدَ الزيات ومحمد بْن عبيد اللَّه بْن العلاء توفي فِي سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة وروى أيضا عن بن مخلد والحسين بْن إسماعيل القاضي وغيرهم وكان ثقة وهو أخو أَبِي العباس بْن الأعرابي.
أَخْبَرَنَا أَبُو عمرو أَحْمَد بْن إبراهيم بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الأَعْرَابِيِّ التَّمِيمِيُّ الْجُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ هَارُونَ الأصبهاني حدثنا أسيد ٢٨/ب بْنُ عَاصِمٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي حَيَّةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: اسْتَأْذَنْتُ النبي ﷺ
_________
١ كذا بفك الإدغام
٢ سقط من الأصل، والسياق يقتضيه – والله أعلم.
1 / 106