..
سر هنچو شانه درسر آن زلف كرده ايم (4)0 دل هنچو عقده درخم آن مونهاده ايم( پيشاني از خيال تو هزشام تا سحر (4) آيينه وار بز سر زانو نهاده يم (1) مضاء : في اليوم الذي توجهتا فيه نحو طريق الطلب، وضضا أولا وجودنا جانبا (2) مضاه : وقفنا منتظرين وقدمنا حياتنا في كفنا عارطين لأجل اشارة من حاجب (المحبوب) (3) مناه : أخرجنا الرأس من جيب العدم ، ثم وضعنا القدم على ذلك الطريق (الى العدم).
(4) مناء : أدخلتا رأسنا كالمشض في تلك الحصلة من الشعر، ووضعنا فؤادنا مثل عقدة في تجميد ذك الععر (5) مناه : وفي كل ليلة، وضسا جبيننا، من أولها الى السحر، على ركبتنا، كمرآة، لنزرى خياك
============================================================
پروانه وش رويم در آتش زمهر دوست (1)* در عشق رسم وعادت هندو نهاده ايم آفتادگئ وجوزكشي پيشه كرده ايم (4)0 قوت زپنجه زور زبازو نهاده ايم (3) عقل سبك عيارچه سنجد بنقد عشق صد بار هردرا بترازو نهاده ايم سالك بسخر كلك تو شد در جهان علم (4) نامش نه بيملاحظه جادو نهاده ايم قلت: ومن كان عارفا باللغة الفارسية ومعاني شعرها علم دلالة هذه الأبيات على قرب رحيله من هذه الدنيا فتأملها واعلم ما فيها) من قوادمها الى خوافيها قلت: وله نظم يسمى عند الفرس شاه نامه، وأسلوبه على آسلوب الرجز في العربية، لأن كل بيت بقافيتين، ولذلك يسمونه المثتوي (1) معناه : ندخل في النار كالفراشة لحب الحبيب، وضعنا في العفق رسم الهنود وعاداتهم .
(2) مضاه : لقد اخترنا لأعسنا القواضع وتحمل الضيم ، تخلينا من الهوة في أكفتا، ومن العزم في سواعدنا (3) ماذا يوزن من الشق بواسطة الهل الحفيف العيار، مئة مرة وشناهما، كليها، في الميزان (ولم نستفد) (4) معناه : باسالك ، لقد صار قلمك علما في العالم بالسحر (المبين) وكذلك نسيه السحر.
============================================================
وهو في غزوات قتعلق بأمراء سلاطين بني عثان في فتالهم لسلاطين العجم أرباب البدع القبيحة . ولكن الكناب بامم الوزير السردار) هو حسن باشا ابن الوزير الأعظم محمد باشا السابق ذكره في هذا الكتاب . وحاصل ما في الكناب المذكور حكاية الوقعات بألفاظ حستة، ومعان مستحسنة، وعادة من ينظم فى مثل هذا الأسلوب أنه كاما ذكر موت أحد من سلاطينهم آو من شجعانهم المذكورين يذكر عقب ذكر ذلك فصلا يتعلق بذم الدنيا وعدم وفاعها، ويذكر في ذلك بعض من مضى من الملوك السالفين إلى أن يذكر في آخر الميحث بيتين يتعلقان بطلبه السقيا من الساقي الصهباء ويقول له: قد كدر وجودي ما كنت، فيه من المياحث التي يصدأ ها سيف الفهم، فأزل ذلك الكدر بسقيا بعض أقداح.
من الصباء وقد ذكرتي قطعة من نظم الحسين المذكور قيما يتعلق بالأساوب المسطور، وفي آخرها طلب السقيا كما ذكرنا وهي قوله: چنين آست رسم سراي گودر ه(1) كه هر لخظه باشد بوضع دكر1 بخاك أفكند از سر (ين كلاه (2)5 سر آن دگر بر فرازد بماه (1) معناه : مكذا حال هذه السراي (بعني الدنيا)، لها بابان، بتغير كل لحظة من صورة الى صورة (2) مضاه : تأخذ من هذا قبعته فتلقي بها الى الأرض ، وترفع ذاك حتى يلامس رأسه القمر.
============================================================
Page inconnue