لنسلو :
يا أبي أصبح الخرج في الخرج - أنا لا أعرف كيف تلتمس الخدمة، ولا كيف يستعمل اللسان «ناظرا يده»
أما يدي فأية يد ممتدة للقسم علي التوراة في جميع إيطاليا تتشبه بها؟ سأكون سعيد الطالع ... لا جرم. هذا الخط يدل علي طول البقاء كما أرجو. وهؤلاء، في جانب الزواج، نسوة شائقات، لكنهن لسن بكثيرات، وماذا تكون؟ خمس عشرة امرأة، وإحدى عشرة أيما وتسع بنات. هل هن زيادة عن الكفاء للرجل المستقيم. هذا عدا نجاتي ثلاث مرار من الغرق، ومرة من هلكة السقوط عن حافة فراش من الريش. على أن هذه النجاة الأخيرة ليست بعجيبة، ولكنها نجاة. ولئن كانت السعادة امرأة فلا شك أنها أحسنت عجن المادة التي فتلت لي منها هذه الخيوط. تعال يا أبي، سأستأذن اليهودي في طرفة عين. «يخرج لنسلو وجوبو»
باسانيو «مخاطبا ليوناردو» :
أتضرع إليك أيها العزيز ليوناردو. تنبه لهذا، ومتى اشتريت تلك الأشياء ورتبتها عد وشيكا، ليتم بك أنسنا الليلة، في مجلس شراب سيشهده عندي أكرم أصدقائي. اذهب. بادر.
ليوناردو :
سآتي بأحسن ما أستطيع. «يدخل غراتيانو»
غراتيانو «مخاطبا ليوناردو» :
أين مولاك؟
ليوناردو :
Page inconnue