سلطان الزمان له واجتهاده في البحث عن أمره، ولما شاع من مذهب الشيعة الإمامية فيه وعرف من انتظارهم له، فلم يظهر ولده (عليه السلام) في حياته إلا لجماعة من الثقات وأهل الأمانة من شيعته، ولا عرفه الجمهور بعد وفاته، إلا من اختص به على ما سنذكره إن شاء الله