============================================================
89 رجلا بالمغرب وكشف عنها بالمشرق لسال دماغه من حرها* : وروى مسلم عن ابن مسمود قال : قال رسول الله صلى الله عليهو سلم " يزتى بجهم ا.
يوتميذ لها سبعون ألف زمام مع كل زمام ستبعون ألف ملك يجرونها " .
وعن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله هليه وسلم قال "ناركم هذه التى يوقدها ابن آدم جزه من سبعين جزها من جهنم قالوا والله بارسول الله إن كانت لكاقية،
41 قال فإبها فضلت بتسعة وسثين جز،ا كلها مثل حرها" . وعن سمرة بن جندب أن :نده رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "منهم من النار تأخذه إلي كتفبه ومنهم من تاخذه 1 00 : لثار إلى ركبنية ومنهم من تأخذه الثار إلى جزته ومنهم من تأخذه النار إلى ترقوته" - وعن التعمان بن بشير قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن اهون أقل الثار عذابا من له تغلان من نار وشيرا كان ون نار تغلى منها وماغه كما بغلى
4 منها للر جل، ما يرى أن أحدا أشد منه عذابا وإنه لأمهوتهم عذاباه .
وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ضرى السكافر أو ناب الكافر مثل أحمد ، وغلظ الجلد ميرة ثلاث" يعنى يعظم الله تعالى جثته ليكثر عذابه ويتضاعف أله . وعن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم "يؤتى بأنعم أهال الذآ نيا من أهل الثار يوم القيامة فيمشبغ فى الثار صبغة
0 1 ثم يقال : با أبن آدم هل رأيت خيرا قط ؟ هل رأبت نعيا قط ؟ فيقول لا ولله 1-9 411-
بارب ، ويؤتى بأشده الناس بؤسا فى الدنيا من أهل الجنة فيضبغ صبغة فى الجنة قيقول: با ابن آدم هل رأيت بؤسا قطا هل رأبت شيدة قطا فيقول لأ والله بارب 40 ما مر بى من بؤ مي قط ولا رأيت شدآة قط" . وروى الترمذى عن ابن عباس عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال " لو أن قطرة من الزقوم قطرت فى الدنيا لافسدت على
أهل الدنيا معايشهم فكيف من يسكون طعامه94.
وقال الحسن البصرى : تأكل النار أهلها كل يوم سبعين ألف مرة كلما تضجت
Page 70