الرعاع
السفلة وأخلاط النَّاس والغوغاء مثله
تتخلص
بِأَهْل الْفِقْه أَي تتفرد بهم
الإطراء
الإفراط فِي الْمَدْح والتجاوز فِيهِ الَّذِي لَا يُؤمن فِيهِ الْكَذِب وَوصف الممدوح بِمَا لَيْسَ فِيهِ
لَيْسَ فِيكُم من تقطع إِلَيْهِ الْأَعْنَاق مثل أبي بكر
أَي لَيْسَ فِيكُم سَابق إِلَى الْخيرَات تقطع أَعْنَاق مسابقيه سبقا إِلَى كل خير حَتَّى لَا يلْحق شأوه أحد مثل أبي بكر وَيُقَال للْفرس الْجواد إِذا سبق تقطعت أَعْنَاق الْخَيل فِي مسابقته فَلم تطقه كَأَنَّهُمْ كنوا بتقطيع الْأَعْنَاق عَن الْمَشَقَّة فِي تكلّف السَّبق الَّذِي لم ينالوه
تمالا
الْقَوْم على الْأَمر إِذا اجْتمع رَأْيهمْ عَلَيْهِ وَاتَّفَقُوا فِيهِ والممالاة المعاونة أَيْضا
المزمل
المغطى المدثر بِثَوْب أَو غَيره
يُقَال
نزل بَين ظهرانيهم وظهريهم
وَلَا يُقَال بِكَسْر النُّون أَي وَسطهمْ وَفِيمَا بَينهم
وعك
الرجل يوعك إِذا أَخَذته الْحمى وأصل الوعك الشدَّة والتعب
الكتيبة
الْقطعَة المجتمعة من الْجَيْش
دفت
دافة تدف دفيفا جَاءَت وأصل الدفيف سير فِي لين
خزله
يخزله إِذا قطعه عَن مُرَاده
1 / 39