297

Tafsir Gharib

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

Chercheur

الدكتورة

Maison d'édition

مكتبة السنة-القاهرة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٥ - ١٩٩٥

Lieu d'édition

مصر

فِي إِحْرَاز الدُّنْيَا ويدع الاخرة يتخلفون عَن الصَّلَاة يتأخرون والوري دَاء يداخل الْجَسَد ويذوي الْجوف مِنْهُ يُقَال مِنْهُ وري يري وريا الْبضْع من الشَّيْء الْقطعَة مِنْهُ وَالْعرب تسْتَعْمل ذَلِك مَا بَين الثَّلَاث إِلَى التسع كَذَا قَالَ الْهَرَوِيّ وَفِي الْمُجْمل وَغَيره الْبضْع مَا بَين الْوَاحِد إِلَى الْعشْرَة إمَاطَة الْأَذَى إِزَالَته الشعبة قِطْعَة من الشَّيْء وَجَمعهَا شعب اللبنة من الطين مَعْرُوفَة وَيُقَال لبنة إِذا قضى همته أَي حَاجته وإرادته من سَفَره المبرور المقبول الرَّفَث الْكَلَام الْقَبِيح وَالْفِسْق والفسوق الْخُرُوج عَن الطَّاعَة لهث الْكَلْب يَلْهَث إِذا أدلع لِسَانه من الْعَطش وأدلع أخرج الموق الْخُف هَا هُنَا الاستهام الْقرعَة التهجير التبكير

1 / 329