أوجف
فِي الشَّيْء اجْتهد وأسرع
الكراع
اسْم يجمع أَنْوَاع الْخَيل
حمل على فرس فِي سَبِيل الله
أَي وَقفه على الْمُجَاهدين
النّسك
مَا تقرب بِهِ إِلَى الله من الذَّبَائِح
كَانَ بِهِ حفيا
يَعْنِي الْحجر الْأسود أَي مواظبا على استلامه معتنيا بِهِ
فرض لَهُ أَلفَيْنِ
أَي وَجب لَهُ ذَلِك من الْعَطاء
بيضت وَجه رَسُول الله ﷺ
كِنَايَة عَن المسرة والبشرى وَوُقُوع الْمَنْفَعَة بهَا وَالرِّضَا
أجحفت بِهِ الْحَاجة
ذهب مَاله وَصَارَ مُحْتَاجا إِلَى مَعُونَة غَيره
الْكَلَالَة
الْعصبَة وَبَنُو الْعم وهم من دون الاباء والبنين من سَائِر الْوَرَثَة وَقَالَ القتبي الْأَب وَالِابْن طرفان للرجل فَإِذا مَاتَ وَلم يخلفهما فقد مَاتَ عَن ذهَاب طَرفَيْهِ فَسُمي بذلك عَن ذهَاب الطَّرفَيْنِ كَلَالَة
فليمتهما طبخا
أَي ليكسر رائحتهما بالطبخ يَعْنِي البصل والثوم
وَفِي أَفْرَاد البُخَارِيّ من هَذَا الْمسند
الإبلاس الْيَأْس
قَالَ تَعَالَى ﴿فَإِذا هم مبلسون﴾ أَي يائسون
الأحلاس
جمع حلْس وَهُوَ مَا يَجْعَل على ظهر الْبَعِير للتوطئة كالبردعة
أَمر نجيح
أَي سريع وَيكون من النجح والنجاح وَهُوَ الظفر بالمطلوب
1 / 44