الثالثة: تخلف أسباب النجاة في الدنيا، وهو الإذن والاستعتاب.
الرابعة: تخلف التخفيف والإنظار.
الرابعة والسبعون ١:
الأولى: قول المشركين لشركائهم.
الثانية: معرفة أنهم يدعون من دونه.
الثالثة: تكذيب المعبودين لهم.
الرابعة: إلقاء السّلم إلى الله حينئذ.
الخامسة: زوال الافتراء.
الخامسة والسبعون ٢:
الأولى: من جمع الكفر والصدَّ جُمع له ما ذكر.
الثانية: ذكر الحكمة ٣.
السادسة والسبعون ٤:
الأولى: ذكر بعث الشهيد في كل أمة من أنفسهم.
الثانية: بعثته ﷺ على أمته.
الثالثة: تنزيل الكتاب عليه.
١ قوله تعالى: ﴿وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعوا من دونك فألقوا إليهم القول إنكم لكاذبون وألقوا إلى الله يومئذ السلم وضل عنهم ما كانوا يفترون﴾ الآيتان: ٨٦-٨٧
٢ قوله تعالى: ﴿الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون﴾ الآية: ٨٨.
٣ في س "الحكمة" فقط.
٤ قوله تعالى: ﴿ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهيدا على هؤلاء ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين﴾ الآية: ٨٩.