الثانية: الأكنان من الجبال.
الثالثة: سرابيل الحر.
الرابعة: سرابيل البأس.
الخامسة: إتمام النعمة.
السادسة: الحكمة في ذلك.
السبعون، ١ والتي بعدها:
الأولى: ذكر الوعيد.
الثانية: التعزية.
الثالثة: التعليم أن ذلك ليس عليه.
الرابعة: ذكر ما عليه.
الخامسة: نعمته بالبيان.
السادسة: العجب العجاب، وهو جمعهم بين الضدين.
السابعة: أن أكثرهم عدم القوة العملية. ٢
الحادية والسبعون، وآيتان بعدها:
الأولى: ذكر بعثة الشهداء.
الثانية: أنه من كل أمة شهيدا.
١ قوله تعالى: ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ الْمُبِينُ يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ﴾ الآيتان: ٨٢-٨٣.
٢ قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا ثُمَّ لَا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ وَإِذَا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذَابَ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ﴾ الآيتان: ٨٦-٨٧.