إني مستعد يا سيدي. تفضل.
أنا :
أرجو أن تغفر لي لهجة الزهو التي قد تحسها من كلامي، ولا شك أن التواضع فضيلة ولكن الحقيقة أسمى وأجل. أليس الأمر كذلك؟
هو :
بلا ريب.
أنا :
والحقيقة أني من بيت قديم عريق جدا يستطيع أن يحدثك عنه آلاف من الناس لو كلفت نفسك سؤالهم.
هو :
لا شك عندي في ذلك يا سيدي (وانحنى لي) .
أنا :
Page inconnue