. هه
وانهم اذا كانوا في حرب يعود اليه بالمال فيحمل حين وصوله ديق بالاعداء الى حجر النتاء سار عمر وعاد اليه ومعه ابثه الشاه ذنب وهو يلطم خدوده ويحث الثراب على داسه ويسكي وينوح لخنق قلب الامير وقال له ويلك ماذا صاو اخبرلي باحلقيقة فقد هددت ركى فقال واي ركن اعظم من هذا الركن لقد هد ركنك باللقيقة وقطع ساعداك وجار عليك الزمان ودماك بالمصائب والاحزان لقد قتل ولداك عمر وسعد . وانقضى البئاء والسعد
فلم سمع هذا الكلام شعر كأن سبما قتالا اصاب فواده فصاح من شدة الغضب والاسي وعول ان يدعي بنفسه الى الارض واذا بباروث قد قمض عليه وقال له هدىء روعك ايبسا الامير فان الان وقت اخد الثار لا وقت السكاء والنواح فبذا عمل النساء ولشكل مقام مقال فتجلد الان واظهر الصبد وسر الى وسط المعستكر قبل ان يبدز الى هذا العاتي المحتال احد من اولادك او قومك فيقتل وتزيد المصسة ويعظم الخطب . قال لقد اصدت وكان قاب الامير قد تعود القساوة وحتكته شدة الاهرال ورأى ان الصبر في مثل هذه الساعة افضل فلم يظهر عليه انه حزين ولا سيا عندما اخبره الشاه ذثب ان الفرسان في متازعة مع رستم وانه يريد البراز خذاف عليه واطلق علواده العنان حتىوصل من ساحةالقتال ورأى تر طاووس على ما تقدم فعول ان يبرز اله ويأخذ مثه بثاره واذا ارون قد مسسكه . وكان قد تأثره وقال له لا تفعل يامزة فانك اذا برذت اليه لقت بابايك ولو برز اليه ابنك رست وكل قوسك قتلهم ولا اقولذلك لالهاعرف ان تركي طاووس اشدباسا من فرسانك كلا ولتكن عنده الة خداع يختال بها على الفرسان فاشسكر الله الذي جئت معك انا لاقثل لك ااه لال اعرف دواء هذه العلة وحرابه لا تنفد في كول متدرع بدرع من الذهب مطدم لا تنفذ فيه هذه السهام ولا غيرها مم ان هارون اخبر حمرة ير رركي طاووس وحرايه نثال له قبحه الله من ادع محتال اهسكذا تكون الفرسان فاذا لميفز الفارس بقوة باسه وذراعه- لا خير فيه ولا في قتاله فهو نذل جبان هذا وتركي طاووس يصول
Page inconnue