م2 فاننا لاندعك تبرز قبل ان تصغى الينا وتسمع كلامنا قأل دعوفني فليس الان وقت كلام وارى عدري في وسط الميدان . قالوا اذا لاندعك تيرز اليه «ادام فينا دمق حياة لان نحن عبيدك وما وجدنا عند الا لاجل القتال والحرب والازال وفينا التكفاءة لان نقاتل بين يديتكم فتى فئينا عن آخرنا فافمل حياعذ ما انت فاعل ٠ قال ان اللمرة لاتحرق الا متكاببا فدءوني وشالي ولا تلزهولي ان اشبر حسامي ضصد فقد اقسمت بلله العظي ان اخذ ثاري بيدي قالوا هذا لايتكون ابدا ون تحت امر ااسلطان فاذا اثار عليك بالقتال قاتنت واذا امرنا نحن قاتلنا ترك طاووس . قال الي لست تحت امر السلطان فامري على ذفني فاتركوني قالوا لانتركك حتى تقتلا بيدك وجعل يتجاول واياهم وهو يطول بروحه عليبم وت كبي طاو وس يصول ويجول ويشمم العرب ويطلب اليم ان يبدزوا اليه وحيائدك لاح للعرب غبار من جهة البر وهو أت يقرب مثيم فدنا السلطان من رستم وقال له اللي امنعك عن الةتال . قال هذا لااقبله واذا متعتمولي قتلت نفسي ٠ قال له السلطان اذنا لامنعك الان بل تزيد مئنك ان تصبر قليلا الى ان نزى العساكر المقبلة الى تحونا واف ان تتكون قد باشرت القتال ونتع في مصاب جديد
ثم ان السلطان قباط قال للشاه ذنب بن عر العيار انطاق الى ناحية هذا الغمار والكشف لنا ماتحته من الاخار ولا تطيل عليئا الانتظار عسى ان يكون تحته الي حمزة الفخار فانطاق الشاه نب انطلاق البرق وما بعد الا القليل حتى راى اباه مقبلا لنحوه فسلم عليه وراه لابسا السراد فسأله عن ذلك فتالله اعلم ياابتأه ان الدهر قد جار عليئا ولم يرض ان يبقينا في مناء فقد قتل الاميد مر اليوناني وقتل بعده سيدي ومولاي الامير سعد الطوقي وثراي يرن عليه مم أءات القصة بتهامها عليه فبكي تمر وكر راجما الى اخيه وكانت هذه العساكر المقبلة هي عساكمر هارون البطل المجئون وقد جاء ومعه الامير حزة البلبوان ونا وصارا من حلب لاحت فم العساكر عن بعد فارسل حمرة اخاه يكشف له الاخبار
Page inconnue