ففيمن تقيم وفيم تسود
وهو يؤنب به مالك العجلان. يقول له إنه أفنى خيار القوم من اليهود كما يتحلب الحالب خير اللبن من حلمة الضرع، فلم يبق له من يفتخر بقيامه ملكا عليهم وسيدا لهم.
سعية أو شعبة
ولسعية أو شعبة أخي السموأل من الشعر ما رأيناه بالأغاني بالجزء التاسع عشر بالوجه 100 وهو:
يا دار سعدى بمنضى تلعة النعم
حييت دارا على الإقواء والقدم
عجبا فما كلمتنا الدار إذ سئلت
وما بها عن جواب خلت من صمم
وما بجزعك إلا الوحش ساكنة
وهامد من رماد القدر والحمم
Page inconnue