نقموا علي حميتي فتألبوا
حزبا علي وأجمعوا ما أجمعوا
وسعوا بفريتهم فلما صادفوا
سمعا يميل إلى الملام توسعوا
لا عيب في سوى حمية ماجد
والسيف يغلبه المضاء فيقطع
يحث على الاعتدال، ويستنكر الذل
قال في هذا المعنى:
إذا شئت أن تحيا سعيدا فلا تكن
لدودا ولا تدفع يد اللين بالقسر
Page inconnue