يا هل أراني بذاك الحي مجتمعا
بأهل ودي من قومي وأشياعي؟
وقال في هذا المعنى:
أبيت حزينا في «سرنديب» ساهرا
طوال الليالي والخليون هجد
إذا خطرت من نحو «حلوان» نسمة
نزت بين قلبي شعلة تتوقد
شباب وإخوان رزئت ودادهم
وكل امرئ في الدهر يشقى ويسعد!
ومن قصيدة له في هذا المعنى قالها في منفاه يتشوق إلى الوطن:
Page inconnue