فَبكى الرشيد فَقَالَ لَهُ الْوَزير دعَاك أَمِير الْمُؤمنِينَ لتسره فأحزنته فَقَالَ الرشيد دَعه فَإِنَّهُ رآنا فِي عمى فكره أَن يزيدنا عمى
نظر بعض المترفين عِنْد مَوته إِلَى منزله فَاسْتَحْسَنَهُ وَقَالَ شعر
إِن عَيْشًا يكون آخِره الْمَوْت ... لعيش معجل التنغيص ثمَّ مَاتَ من يَوْمه وَقَالَ آخر
يَا غَنِيا بِالدَّنَانِيرِ ... محب الله أغْنى
1 / 74