صنعته الخير، والرامي به، ومنبله، وارموا واركبوا، وأن ترموا أحب إلي من أن تركبوا، ومن ترك الرمى بعد ما علمه - رغبة عنه - فإنها نعمة تركها، أو قال: كفرها﴾ .
وفي رواية: ﴿والممد به﴾ .
وفي أخرى: ﴿والذي يجهز به في سبيل الله﴾ .
خير لهو عن سعد بن ابي وقاص ﵁ رفعه قال: ﴿عليكم بالرمي فإنه خير - أو من خير - لهوكم﴾ .
وفي رواية: ﴿من خير لعبكم﴾ .
المشي ما بين الغرضين
عن أبي الدرداء عن النبي ﷺ قال: ﴿من مشى بين الغرضين كان له بكل خطوة حسنة﴾ .
1 / 66