============================================================
1047 (1- الغزو فهان، وسمى بذلك مو ثبان11، لان الوثوب فى لغتهم القعود ، ده وللبشر نحوس وسعود، وحم القدر، فاذا هو كغيره مبتدر.
(3) 4) ثم ولي بعده عبد كلال1 : والله المنفرد بالجلال . وكان فيما 1
ذ كر مؤ منا، امن بعيسى صلى الله عليه متيمنا، ثم شجب، (4 فكا نه ما رجب2.
. تم ملك تبع بن حسان، وهو تبع الاصغر آخر من دعى تبعا، فهض إلى الشام متستبعا، فدانت له املاك الشام، وآذعنوا لامره (4 بعد الإحشام ، ونهض اليه من يترب شاك(1، فحكى عن قريظة
(1) فى تاريخ الطبرى 917/1 أنه سمى موثبان لانه وثب على أخيه فقتله ال و فى التاج أن الموثبان بلغة حمير الملك إذا قعد ولزم الوثاب أى السرير ولم يغز؛ وذهب حمزة إلى أن عمرا هذا اضطرب عليه بدنه وتواترت علله وأسقامه فكان فيى ييته أبدا على فراشه فاذا رام البروز ركب على نعش وحمل على أكتاف الرجال فسى موثبان وذا الاعواد (ص 84) (2) ذكره حمزة باسم عبيد كلال بن مثوب (87) وذ كر أنه كان يسر دينه ولا يعلنه وكذلك ابن قتيبة ص 275 والطبرى 2881/1 (3) فى ب : المتفرد .
4) شجب: هلك وعطب. رجب : عظم، 5) الإحشام : الاغضاب، والاحشام : خاصة الرجل الذين يغضبون له من عبيد أو آهل: (2) ابن قتيبة ص 276 وليس هناك توضيح لاسباب الشكوى إلا أن اليهود اساءوا الجوار ونقضوا شروطا معينة .
Page 47