339

Le Printemps des Vertueux et les Écrits des Hommes de Bien

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Maison d'édition

مؤسسة الأعلمي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٢ هـ

Lieu d'édition

بيروت

٢٠- علق «١» عيينة بن أسماء الغزاري «٢» جارية، فشكا وجده»
بها إلى أخيه مالك بن أسماء «٤»، وكان مالك أوجد بها منه فقال:
أعيين هلّا إذ شغفت بها ... كنت استعنت بفارغ العقل
أقبلت ترجو الغوث من قبلي ... والمستغاث إليه في شغل «٥»
٢١- أراد النعمان بن المنذر قتل الفظ بن مالك الغساني «٦» حين هجاه فاستوهبه عمرو بن معدي كرب فقال الفظ:
تداركني من مذحج خير مذحج ... وسيف أبي قابوس يستقطر الدما
وكنت الذي تثنى الخناصر باسمه ... وكنت إلى دفع المنية سلّما
٢٢- يغار عليه من ظله، ويحسد قميصه على مماسة جسده.
٢٣- كان لعبد العزيز بن أبي دلف «٧» جارية يرى الدنيا بعينيها «٨»

1 / 344