207

Le Printemps des Vertueux et les Écrits des Hommes de Bien

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Maison d'édition

مؤسسة الأعلمي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٢ هـ

Lieu d'édition

بيروت

وفشا اللبن والأقط «١»، قل التمر في تلك السنة، وبالعكس، أي لا يجتمعان. - وتقول الفرس: إذا زخرت «٢» الأدوية كثر التمر، وإذا اشتدت الرياح كثر الحب. ٣٢- أبو هريرة، يرفعه: نعم سحور المؤمنين التمر. ٣٣- مرض حسان «٣» عند جبلة بن الأيهم الغساني «٤»، فقال له: ما تشتهي؟ قال: ما لا تقدر عليه؛ قال: ما هو؟ قال: رطيبات محلقنات «٥» من بنات ابن طاب «٦» . ٣٤- كانت ملوك الفرس تأمر برفع الحلواء أيام الرطب، والأشنان «٧»

1 / 212