سارة :
سأكون بقربك وحدك. أحببتك سليما، وسأحبك وسيما، وكيف كنت، وبأي اسم دعوت نفسك، وأجابه الدنيا إلى جانبك.
الدكتور :
كيف تشعر الآن؟
وسيم :
زالت الآلام. شكرا لك. آه! ما ألذ التفلت من الآلام.
الدكتور (بلهجة فرحة) :
إذن، فأنت وسيم الحموي.
وسيم :
أنا حطامه!
Page inconnue