============================================================
الفصل الثاني/المبحث الثاني: التكت والفوائد على شرح العضايد للمصحف الكريم نمطأ خاصا يختلف عن نمط قواعد الإملاء الحديث، لذلك آثرت أن أرسم تلك الألفاظ على ما تقتضيه قواعد الكتابة الحديثة، وإليك على سبيل المثال لا الحصر: 1 - الصلواة والزكواة والربور.
2- مسئلة: 3- نتايج وشرايع وعقايد وفوايد.
5-الملئكة: 6 السوت 7- التورية.
6- ثماني مائة.
9- أسئل.
المصالب الثالث ، النوج المتبعة التحقيق: 1 -جمعت ما وجدت من النسخ الخطية للكتاب، وهي ثلاث نسخ ذكرت في الكتب الدالة على تراثنا من المخطوطات: 2- قمت بعدها بكتابة النسخة التي اعتمدتها أصلا والتي رمزت لها ب (1) وقابلت عليها النسختين (ب) و(ج)، وأثبت الفروق بينها في الهامش، وقد أثبت ما سقط من النسختين (ب) و (ج) من نسخة الأصل، أو ما وجدت أنه الصواب مدللا عليه منبها على ذلك كله في الهامش ، كما أني أثبت كل زيادة مفيدة من النسختين الأخريين من غير نسخة الأصل مشيرا إلى ذلك - أيضا - في الهامش.
3- اتبعت في كتابة الآيات القرآنية الكريمة الرسم العثماني برواية حفص عن عاصم الكوفي، وعزوت كل آية إلى سورتها ذاكرا رقمها.
4 - أرجعت الأحاديث التي خرجها البقاعي إلى مظانها، وخرجت الأحاديث التي لم يخرجها البقاعي على وفق منهجه في استيعاب مظان الحديث عند تخريجه، وكل ذلك مشفوع بذكر اسم الكتاب والباب ورقم الحديث والجزء والصفحة، ليتسنى للقارئ الرجوع إلى مظان الحديث دون الالتفات إلى اختلاف الطبعات، مبينا الحكم الحديث - إن لم يكن في الصحيحين- صحة وحستا وضعفا بما تيسر لي:
Page 73