La fin des arts dans les sciences de la littérature
نهاية الأرب في فنون الأدب
Maison d'édition
دار الكتب والوثائق القومية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٣ هـ
Lieu d'édition
القاهرة
Vos recherches récentes apparaîtront ici
La fin des arts dans les sciences de la littérature
Chehab ed-Din al-Nouwayri d. 733 AHنهاية الأرب في فنون الأدب
Maison d'édition
دار الكتب والوثائق القومية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٣ هـ
Lieu d'édition
القاهرة
[١] فى الأصل بالإهمال وهو من إهمال الناسخ. فقد ورد فى مادة (ج ث ث) من لسان العرب: «الجثجاث شجر أصفر مرّ طيب الريح تستطيبه العرب وتكثر ذكره فى أشعارها» . وقال أبو حنيفة الدينورى إنه من أحرار الشجر وهو أخضر ينبت بالقيظ له زهرة صفرا، كأنها زهرة العرفجة طيبة الريح. وقال ابن البيطار: أول ما رأيته بساحل نيل مصر فى أعلاه فى صحاريه بمقربة من ضيعة هناك، تسمى شاهور، وهى على طريق الطرانة. وقال داود فى تذكرته إنه يسمى باليونانية ترديسيون. [٢] فى اللسان: «البسباس نبات طيب الريح» . وهو المعروف عند علماء العرب بالاسم الفارسى «الرازيانج» وبهذا الاسم كان يعرف فى الأندلس والمغرب ولا يزال معروفا به إلى اليوم فى قطر الجزائر واسمه السريانى «برهليا» ويعرف فى مصر والشام باسم «الشمار» ومنه نوع برى ينبت بالقيروان ويسميه
1 / 101