ظلموها شطر اسمها
فهي دنيا وآخره
فسر هارون الرشيد من هذا الوصف سرورا عظيما.
ماردة وهارون الرشيد
عتبت ماردة على هارون الرشيد فكانت تظهر له الكراهة وتضمر له المحبة، فقال فيها:
تبدي صدودا وتخفي تحته صلة
فالنفس راضية والطرف غضبان
يا من وضعت له خدي فذلله
وليس فوقي سوى الرحمن سلطان
هارون الرشيد والبنت العربية
Page inconnue