397

يدل على أنه قد حث على النظر وبعث عليه ، وذم على تركه.

وفيه دلالة على أن المعرفة بالله تعالى وبالعبادات لا تكون ضرورة ؛ لأن العارف بالشيء اضطرارا لا يذم بأن يعدل عن النظر والتفكر فى الآيات ، بل لو فعل ذلك لكان أقرب إلى الذم!

* تم القسم الأول

* ويليه القسم الثانى مبدوءا بسورة الرعد

Page 398