118

Problèmes du Muwatta de Malik Ibn Anas

مشكلات موطأ مالك بن أنس

Chercheur

طه بن علي بو سريح التونسي

Maison d'édition

دار ابن حزم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٢٠هـ - ٢٠٠٠م

Lieu d'édition

لبنان / بيروت

وَفتحهَا فَمن سكن أَرَادَ الدَّم وَهُوَ يُسمى نفسا وَمِنْه ... وَمن فتح أَرَادَ النَّفس.
و" المعراض " سهم لَا ريش فِيهِ، يرْمى بِهِ الْأَعْرَاض يتَعَلَّم بِهِ الرَّمْي، وَجمعه: معاريض.
قَالَ الْأَصْمَعِي وَابْن الْأَعرَابِي، يُقَال: خزق يخزق، خزقا وخزوقا وخسق يخسق خسقا وخسوقا: إِذا أنفذ والخسق: مَا يثبت، والخزق: مَا ينفذ.
" الجلامض " قَوس يرْمى بِهِ الطير بالبندق فَلَا يكَاد يخطىء.
و" الوقيذ " الَّذِي يرْمى بالمعراض حَتَّى يَمُوت. فِي " الباز " ثَلَاث لُغَات، بازً وبازٍ وبازي.
و" الصَّقْر " اسْم يَقع على الْجَوَارِح من الطير.
" القانع " هُوَ الَّذِي يجلس فِي بَيته وَهُوَ مُحْتَاج، و" المعتر " الَّذِي يَأْتِيك يسلم عَلَيْك يتَعَرَّض لتعطيه شَيْئا. يُرِيد أَن القانع هُوَ الَّذِي قنع بِحَالهِ وَلم يتَعَرَّض لمسألة النَّاس تعففا، وَهَذَا تَأْوِيل صَحِيح. والقانع لَفْظَة مُشْتَركَة

1 / 150