٣ - الأنوار في الجمع بين المنتقى والاستذكار، لأبي عبد الله محمد بن سعيد المعروف بابن زرقون (ت ٥٨٦ هـ) (١).
٤ - المختار الجامع بين المنتقى والاستذكار (٢)، لأبي عبد الله محمد بن عبد الحق بن سليمان الكومي اليعفري، قاضي تلمسان (ت ٦٢٥ هـ) (٣).
٥ - اختصار كتاب الاستذكار، لأبي بكر محمد بن عبد الله بن أحمد الأنصاري الإِشبيلي القرطبي (ت ٦٣٠ هـ) (٤).
٦ - اختصار كتاب الاستذكار، لأبي الحسن علي بن إبراهيم بن علي الجذامي القاضي (ت ٦٣٢ هـ) (٥).
_________
(١) انظر: عنوان الدراية، ص ٢٦٣، ويوجد منه نسخة خطية بالخزانة الحمزاوية بإقليم الراشيدية بالمغرب، ولها صورة ميكروفيليمة بالخزانة العامة بالرباط برقم: ٢٢٢ حم، ويوجد بالمكتبة الأزهرية الجزء الثالث برقم: ٤٢ حديث، ويقع في ٢٨٤ ورقة، منسوخ في القرن السابع الهجري (انظر: الفهرس الشامل للتراث العربي الإِسلامي المخطوط/ الحديث وعلومه ١/ ٢٦١).
(٢) انظر: التكملة ٢/ ٦٢٣، وعنوان الدراية، ص ٣٧٤، ومنه نسخة خطية بالخزانة العامة بالرباط برقم (١٨٠/ ٤٠)، نسخت سنة ٧٣٠ هـ كتبها محمَّد بن قاسم بن عيسى، وتقع على ١٨٨ ورقة.
(٣) قال ابن الأبار: "كان حميد السيرة، مشاركًا في الفقه وعلم الكلام، معتنيًا بالحديث وروايته، معظمًا عند الخاصة والعامة، وجمع من الدواوين شيئًا عظيمًا"، وذكر ابن الأبار أيضًا أن كتابه هذا يقع في عشرين سفرًا في نحو ثلاثة آلاف ورقة، وكذلك قال ابن الجزري، وأما الذهبي فصرح بأنه في عشر مجلدات". (انظر: التكملة ٢/ ٦٢٣، وسير أعلام النبلاء ٢٢/ ٢٦١، وغاية النهاية ٢/ ١٥٩).
(٤) انظر: التكملة ٢/ ٦٣٠، قال الرعيني في ترجمته لمؤلف هذا المختصر: "كانت له عناية بالفقه وعكوف عليه، واختصر كتاب الاستذكار لأبي عمر ابن عبد البر اختصارًا حسنًا، ذاكرته في مواضع منه وتناولته من يده غير مرة". (انظر: برنامج الرعيني ص ١٣).
(٥) انظر: الديباج المذهب لابن فرحون، ص ٢١٠.
1 / 13