228

Le Grand Dictionnaire de Taymour en termes argotiques

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

Enquêteur

دكتور حسين نصّار

Maison d'édition

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

Lieu d'édition

مصر

وهل يَرِد الحوض الروىَّ مُبادرا ... مع الناس أم يأبى الزحامَ فيستأنِي
وفي شفاء العليل ص ٦٥: تأنَّى.
استَوْخِن: عند كتاب الدواوين بمعنى ارتك بياضا صغيرا، من خانة، أي اترك خانة، أي بياضا قليلا.
آستيك: راجع (كستيك).
الأَستيكة: التي يزال بها الحبر من الورق. انظر تركيبا يزيل الحبر في أوائل ص ٢٥٠ ج ١ من «الابتهاج» (رقم ٢٧٢ أخلاق أوائل).
في «درة الغواص» (رقم ٢٨٨ طب) ص ١٢٠: حجر القبور لمحو الحبر من الورق بدون اضرار به.
«المنهاج الصالح» (رقم ٦٧٤ أدب) ص ٥٦: قال: القلم الصمغي: الأستيكة.
إِسّ: عمله بإسه: أي بإشارته وترتيبه الخفي. لعله من «أس» لأنهم يقولون: فلان أس كل خطية.
أُسْطَى: مما أرجعته العامة إلى أصله الفارسي بعد أن عربته العرب بأستاذ. التبر المسبوك ص ٢٦٥: أسطا علي. درر الفرائد المنظمة ج ١ ص ١٠٤، ١٢٥: الطباخون وكبيرهم ينعت بالمعلم. يقال له الآن الأسطى. وأما معلمهم صناعة الطبخ فيقال له: العم، وكذلك كل صناعة. أنظر ذلك في العين. الضوء اللامع ج ٣

2 / 39