فى مواضع كثيرة فى أكثر الأصول كليهما بالياء وهو مما يستشكل من جهة العربية وحقه أن يقال كلاهما بالالف ولكن استعماله بالياء صحيح وله وجهان أحدهما أن يكون مرفوعا تأكيدا للمرفوع قبله ولكنه كتب بالياء لأجل الامالة ويقرأ بالالف كما كتبوا الربا والربى بالالف والياء ويقرأ بالالف لا غير والوجه الثانى أن يكون كليهما منصوبا ويقرأ بالياء ويكون تقديره! أعز كليهما وهذا ما يسره الله تعالى من الفصول ونشرع الآن فى المقصود والله الموفق
1 / 42
(كتاب الجمعة يقال بضم الميم وإسكانها وفتحها حكاهن
(كتاب صلاة العيدين هي عند الشافعي وجمهور أصحابه
(كتاب صلاة الاستسقاء أجمع العلماء على أن الاستسقاء
(كتاب الكسوف يقال كسفت الشمس والقمر بفتح الكاف
(كتاب الفرائض هي جمع فريضة من الفرض وهو التقدير
(كتاب الرؤيا قوله [٢٢٦١] (كنت أرى الرؤيا أعرى منها غير أني