وأدني الذي واليته وأحئه
وإن كان في فيه العلاقم من عضى أذب بسيفي عنكم وأجيبكم
إذا ما دعوتم في الوفاق وفي النقض ( وأجعل نفسى دون كل ملمة
لكم جنة، من دون عرضكم عرضى
قيل إن عثمان بن أبي العاص ، بعث الجارود في بعث نحو ساحل فارس ، فقتل في موضع يقال له عقبة الجارود ، وكان قبل ذلك يعرف بعقبة الطين ، فلما قتل الجارود فيه ، عرف بعقبة الجارود وذلك سنة إحدى وعشرين (11
جعونة بن مرتد الأزدي(
ذكره ابن غنم ، وأنشد له يخاطب بني أسد في ردتهم مع طليحة بن خويلد في أبيات : بني أسد قد ساءني مافعلتم
وليس لقوم حاربوا الله مرمل وأقسم بالرحمن أن قد غويتم
بني أسد فاستأخروا أو تقدموا
Page 65