Mihan
المحن
Enquêteur
د عمر سليمان العقيلي
Maison d'édition
دار العلوم-الرياض
Édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Lieu d'édition
السعودية
وَيَرْكَبُنِي أَحْيَانًا قَالَ لَئِنْ صَدَقَتْ رُؤْيَاكَ لَتُقْتَلَنَّ فِي أَمْرٍ مُلْتَبِسٍ فَقُتِلَ يَوْمَ الْجَمَلِ
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بِسْطَامٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي وَافد الْبُرْنُسِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ قُرَّةَ بْنِ خَالِدٍ عَنْ قَتَادَة عَن سمْعَان الْعجلِيّ أَن علْبَاء ابْن الْهَيْثَمِ قُتِلَ يَوْمَ الْجَمَلِ وَهُوَ سَيِّدُ رَبِيعَةَ وَقُتِلَ مَعَهُ حَسَّانُ بْنُ مَحْدُوجٍ وَكَانَ سَيِّدَ رَبِيعَةَ أَيْضًا وَكَانَا مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالب رَضِي الله عته
وَمِمَّنْ قُتِلَ يَوْمَ صِفِّينَ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ حَدَّثَنِي بَكْرُ بْنُ حَمَّادٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالا حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّغْشِيُّ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ دُكَيْنٍ عَنْ شَرِيكٍ عَنْ مَنْصُورٍ قَالَ قُلْتُ لإِبْرَاهِيمَ شَهِدَ عَلْقَمَةُ صِفِّينَ قَالَ نَعَمْ وَقَاتل حَتَّى خَضَّبَ سَيْفَهُ دَمًا وَقُتِلَ أَخُوهُ أُبَيُّ بْنُ قَيْسٍ
وَحَدَّثَنَا غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ أَسَدِ بْنِ الْفُرَات عَن زِيَاد بن عبد الله بن إِسْحَاقَ قَالَ وَقُتِلَ يَوْمَئِذٍ يَعْنِي يَوْمَ صِفِّينَ مِنْ قُرَيْشٍ مِنْ أَصْحَابِ مُعَاوِيَةَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَقُتِلَ مِنْ أَصْحَابِ عَلِيٍّ مِنْ قُرَيْشٍ مِنْ بَنِي مَخْزُومٍ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ وَمِنْ بَنِي زُهْرَةَ هَاشِمُ بْنُ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ وَصَالِحُ بْنُ السَّفَّاحِ وَمِنَ الأَنْصَارِ مِنْ بَنِي حَارِثَةَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ أَوْسٍ وَمِنْ بَنِي حَنْظَلَةَ خُزَيْمَةُ بْنُ ثَابِتٍ وَمِنْ بَنِي زُرَيْقٍ مُحَمَّدُ بن الْحَارِث وَمن بني النجار بن عَوْفِ (٤) بْنِ مِحْصَنِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عُبَيْدٍ
1 / 128