Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
مسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
Ibn Taymiyya d. 728 AHمسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
١ مابين المعقوفتين زيادة ليستقيم بها السياق. ٢ قال المصنف ﵀: "أما من سافر لمجرد زيارة قبور الأنبياء والصالحين، فهل يجوز له قصر الصلاة؟ على قولين معروفين: أحدهما: وهو قول متقدمي العلماء الذين لا يجوزون القصر في سفر المعصية؛ كأبي عبد الله بن بطة وأبي الوفاء بن عقيل وطوائف كثيرة من العلماء المتقدين: أنه لا يجوز القصر في مثل هذا السفر؛ لأنه سفر منهي عنه، ومذهب مالك والشافعي وأحمد: أن السفر المنهي عنه في الشريعة لا يقصر فيه. والقول الثاني: أنه يقصر، وهذا يقوله من يجوز القصر في السفر المحرم كأبي حنيفة ويقوله بعض المتأخرين من أصحاب الشافعي وأحمد ممن يجوز السفر لزيارة القبور الأنبياء والصالحين كأبي حامد الغزالي وأبي الحسن ابن عبدوس الحراني وأبي محمد بن قدامة المقدسي". "مجموع الفتاوى" (٢٧/١٨٤، ١٨٥) . ٣ مسلم (٩٧٦) (١٠٨) عن أبي هريرة ﵁.
1 / 63