250

Le Maqsur et le Mamdud

المقصور والممدود لأبي علي القالي

Enquêteur

د. أحمد عبد المجيد هريدي (أبو نهلة).

Maison d'édition

مكتبة الخانجي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م.

Lieu d'édition

القاهرة

والرغامى أيضًا: نبت لا يجف فى القيظ، منبته ومنبت القرنوة والسطاح والحلب متقاربة، وهن من شجر الجزء، لأنهن يستخلفن فى الصفرية قبل المطر فيجزأ بهن المال.
- وقال أبو بكر بن دريد: يقال جاء القوم ردافى أى بعضهم على إثر بعض.
قال طفيل:
فلن أجلل قومى غدرة أبدا ... فيها القرود ردافى والتنابيل
قوله: فيها القرود، يريد فيها ثناء قبيح، وأمر فيه شينز وإنما هذا مثل، والتنابيل
قوله: فيها القرود، يريد فيها ثناء قبيح، وأمر فيه شين. وإنما هذا مثل، والتنابيل القصار، واحدهم تنبال.
والردافى أيضا: الردف خلف الراكب. قال معن بن أوس:
وتكليفى مناقيها الردافى ... وتعويجى السوالف بالبرات
مناقبها: ذوات النقى منها وهو المخ.
- والنعامى: ريح الجنوب. قال أبو ذؤيب:
مرته النعامى فلم يعترف ... خلاف النعامى من الشام ريحا
وقال اللحيانى: ويقال أفعل ذاك ونعمة عين، ونعم عين، ونعمى عين، ونعامى عين، ونعام عين، ونعام عين، ونعام عين، ونعيم عين. وهى نوادر.
- وقال أحمد بن يحيى: النقاوى: ضرب من الحمض، والجمع نقاويات، ونقاوى، والواحدة نقاواة، وأنشد لعبد الله بن ربعى الأسدى:
ترعى إلى جد لها مكين ... أكناف خو فبراق البين
إلى نقاوى أمعز الدفين ... حتى شتت مثل الأشاء الجون

1 / 253