** والجواب عن الثاني :
بأوقات تقديرية لا وجودية ، وهو الجواب عن الثالث.
** وعن الرابع :
** وعن الخامس :
ولو سلم أن الحدوث للذات لكن لا نسلم المقارنة لأنه مختار.
** وعن السادس :
** وعن السابع :
الوجوب.
قوله : لو كان حادثا استحال أن يكون أزليا ، قلنا : هذه الاستحالة جازت من قبل اعتبار الحدوث منضما الى الماهية ، وإن نظر الى الماهية بقيد الحدوث استحال أن يكون أزليا ولا يلزم انقلاب الحقائق.
** مسألة
عند التماثل في الأعراض.
ولأنها يتساوى في قبوله الأعراض ، وهذا حكم مشترك لا بد له من علة مشتركة وهي الجسمية.
ولأن معنى الجسم هو الحاصل في الحيز والأجسام مشتركة في هذا المعنى.
ولأن الجسم يخالف العرض فلا بد للمخالفة من صفة ، وهي إما كونه جسما أو متحيزا أو صفة تتعلق (3) بمعنى أو بالفاعل ، والكل باطل الا الأولين ، أما الصفة
Page 99