بختيار (لنفسه) :
آه، وا حزناه! ليت شعري، أين من أموت لأجلها، ومن أظهرت لي ميل قلبها، صاحبة الوجه الحسن؟
جوليا (لبختيار) :
هي في السجن تقاسي بحبك الهم والحزن.
بختيار (لجوليا) :
هل هي على ما أعهدها من الوجد والهيام؟
جوليا (لبختيار) :
نعم نعم.
بختيار (لجوليا) :
أوغيرتها الأيام وأنستها عهدي والزمام؟
Page inconnue