202

Collection de Poèmes Ascétiques

مجموعة القصائد الزهديات

Maison d'édition

مطابع الخالد للأوفسيت

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٩ هـ

Lieu d'édition

الرياض

Genres

بِحَقِّ لِخَلْقِ وارْتِشَاهُ وَفِطْرُهُ ... بلا عُذْرِهِ في صَوْمِ شَهْرِ التَّعَبُدِ وَقَوْلٌ بِلاَ عِلْمٍ عَلَى اللهِ رَبِّنَا ... وَسَبٌ لأَصْحَابِ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ مًصِرٌ على العِصْيَانِ ترْكُ تَنَزُهٍ ... مِن البَوْلِ في نَصِّ الحَدِيْثِ المُسَدَّدِ وإتْيَانُ مَنْ حَاضَتْ بِفَرْجٍ وَنَشْزُهَا ... عَلَى زَوْجِهَا مِن غَيْرِ عُذْرٍ مُمَهَّدِ وإِلْحَاقُهَا بالزَّوْجِ مَنْ حَمَلَتْهُ مِنْ ... سِوَاهُ وَكِتْمَانُ العُلُومِ لِمُجْتَدِ وَتَصْوِيْرُ ذِيْ رُوْحٍ وإتيان كَاهِنٍ ... وإتيان عَرَّافٍ وَتَصْدِيْقُهُمْ زِدِ سُجُودٌ لِغَيْرِ اللهِ دَعْوَةُ مَنْ دَعَا ... إلى بِدْعَةٍ أَوْ لِلضَّلاَلَةِ مَا هُدِي غُلُولٌ وَنَوْحٌ والتَّطَيُّرُ بَعْدَهُ ... وَأَكْلٌ وَشُرْبٌ في لُجَيْنٍ وَعَسْجَدِ وَجَوْرٌ لِمُوْصٍ في الوَصَايَا وَمَنْعُهُ ... لِمِيْرَاثِ وُرَّاثٍ إِبَاقٍ لأَعْبُدِ وإِتْيَانُهَا في الدُّبْرِ بَيْعٌ لِحْرَّةٍ ... وَمَنْ يَسْتَحِلُّ البَيْتَ قِبْلَةَ مَسْجِدِ وَمِنْهَا اكْتِسَابٌ لِلْرِّبَا وَشَهَادَةٌ ... عَلَيْهِ وَذُوْ الوَجْيَهْنِ قُلْ لِلتَّوَعُّدِ ...

1 / 204