201

Collection de Poèmes Ascétiques

مجموعة القصائد الزهديات

Maison d'édition

مطابع الخالد للأوفسيت

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٩ هـ

Lieu d'édition

الرياض

Genres

وأَكْلُكَ أَمْوَالَ اليَتَامَى بِبَاطِلٍ ... تَوَلِيْكَ يَوْمَ الزَّحْفِ في حَرْبِ جُحَّدِ كذَاكَ الزِّنَا ثُمَّ اللَّوْاطُ وَشُرْبُهُم ... خُمُورًا وَقَطْعٌ لِلطَّرِيْقِ المُمَهَدِ وَسَرْقَةُ مَالِ الغَيْرِ أَوْ أَكْلُ مَالِهِ ... بِبَاطِلِ صُنْع القَوْلِ والفِعْلِ واليَدِ شَهَادَةُ زُوْرٍ ثُمَّ عَقٌ لِوَالِدٍ ... وَغِيْبَةُ مُغْتَابٍ نَمِيْمَةُ مُفْسِدِ يَمِيْنٌ غَمُوسٌ تَارِكٌ لِصَلاَتِهِ ... مُصَلِّ بِلاَ طُهْرٍ لَهُ بِتَعَمُّدِ مُصَلٍّ بِغَيْرِ الْوَقْتِ أَوْ غَيْرِ قِبْلَةٍ ... مُصَلٍّ بِلاَ قُرْآنِهِ المُتَأَكِّدِ قُنُوطُ الفَتى مِن رَحْمَةِ اللهِ ثُمَّ قُلْ ... إسَاءَةٌ ظَنٍّ بالآلهِ المُوَحَّدِ وأَمْنُ لِمَكْر اللهِ ثُمَّ قَطيْعَةٌ ... لِذِيْ رَحِمٍ والكِبْر والخُيَلاَ اعْدُد كَذَا كَذِبٌ إِنْ كَانَ يَرْمِيْ بِفْتِنَةٍ ... أَوْ المُفْتَرِيْ يَوْمًا على المُصْطَفَى أَحْمَدِ قِيَادَةُ دَيُّوثٍ نِكاحٌ مُحَلِّلٍ ... وَهِجْرَةُ عَدْلٍ مُسْلِمٍ وَمُوَحِّدِ وَتَرْكٌ لِحَجٍ مُسْتَطِيْعًا وَمَنْعُهُ ... زَكَاةً وَحُكْمُ الحَاكِمِ المُتَقَلِّدِ

1 / 203