وفي «الكشاف»، ج2، ص318: لغة طيئ في «بقي» - من الطبعة الثانية ببولاق التي في ثلاثة أجزاء.
وفي «عبث الوليد» ظهر ص40 شيء من لغة طيئ في مثل «رضا»، وأعاد الكلام في ص52؛ لأن الناسخ أعاد وخلط في الترتيب.
وظهر ص93 منه: استعمال البحتري «بقي» وهو أشبه به في أن يكون استعمل لغة طيئ.
وفي مادة «ورى» من «المصباح»: التوراة: قيل: من التورية، وقلبت الياء ألفا على لغة طيئ. وفيه نظر؛ لأنها غير عربية.
وفي «طبقات الشعراء» للجمحي ص11: «بقى» لغة طيئ، وقد تكلمت بها العرب إلا أنها في طيئ أكثر.
وفي مادة «س ن د» ص205 س18: «والسند مثقل: سنود القوم في الجبل.» وفي حديث أحد: «رأيت النساء يسندن في الجبل»؛ أي يصعدن، ويروى بالشين المعجمة، والمراد بالمثقل: المشدد كما لا يخفى، وليس في لفظ «السند» حرف مشدد إلا بالسين، وهي لا تكون إلا مشددة متى سبقتها أداة التعريف؛ لأنها من الحروف الشمسية، وحكمها معلوم، ولا نرى أحدا يعنى بالنص على مثلها بل أحر بأن يكون النص هنا مدعاة للاضطراب في ضبط الكلمة، إذ قد يتبادر أن التشديد في غير هذا الحرف فيقع الإشكال.
وفي «السيرافي على سيبويه»، ج1، ص71، كون بعض العرب تغلب على جماعة غيرهم لمجاورتهم لهم.
وفي ص218 كون العرب يأخذ بعضهم عن بعض. وفي «خزانة البغدادي»، ج2، ص134: مذحج: قبيلة كبيرة، وذكر ما تفرع منها من القبائل ومنها طيئ، وبنو الحرث بن كعب، قد يتكلم الحجازي بلغة تميم والتميمي بلغة الحجاز، وكلام في ذلك .
وفي «سعود الطالع»، ج1، ص75-76: «لغات في القرآن للقبائل، منها المد الكامل والمد الجائز وفي قصر ألف العلة في أواخر الكلمات بالياء حتى تأخذ طريقها بفتح الياء عند طيئ فتنقلب ألفا، وانقلاب الياء ألفا في لغات الحجاز الذين يتكلمون بلغة تميم لتحركها وانفتاح ما قبلها، وفي قلب الألف ياء كما في لفظ التوراة فينطق بها: التورية، وفيها نظر خاص دون تقييد في الحركات، وكذلك بقلب الألف في الاستفهام هاء، كما جاء في:
أأنتم أشد خلقا
Page inconnue