وسؤال الشفاعة منه والتوسل به إلى الله تعالى والمجاورة عنده من أفضل القربات وعنده تجاب الدعوات فكيف لا يكون أفضل وهو السبب في هذه الخيرات وأيضا فهو من أعلى رياض الجنة وفي الحديث لقاب قوس أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها وفي حديث مستدرك الحاكم وقال صحيح وله شواهد صحيحة عن أبي سعيد قال مرّ النبي ﷺ عند قبر فقال
1 / 67