~ 6111 1 وار وفيها افكح بغا الكبير تفليس وقدل صاحبها اسحاق بن اسماعيل و وبعث برأسه الى المتوكل فارتجز علي بن الجهم وآنشيد المتوكل على الله (الرجزا آهلا وسهلا يك من رسول جنت بما يشفي من الغليل بجعلة تغني عن التفصيل و و ورأس اسحاق بن اسماعيله حتى مر في الارجوزة كلها اقتضايا فاستحسن ذلك المتوكل وقرب علي بنقيه الجهم من قلبه فما زال بعض الجلساء يتكنب عليه ويحمل الفتح على الاغرا ء

به حتى نفاه المتوكل الى خراسان وامر أن ينصب كم للناس وتشهر بأنه ه [58ظ]

من غضب عليه للتوكل ففعل به ذلك فقال قصيدة أنفذها ال بفداد أولها [الكامل]: لم ينصبوا بالشانياخ صبيحة الاثين مسبوقا ولا محهولا يه نصبوا يحمد الله ملء عيونهم خسبا وملء صدورهم تبجيلا جه وهي قصيدة طويلة ثم شفع فيه فرده.

~~وفيها قدل علي بن الجهم بناحية حلب وقد خرج غازيا فقتله خيل كلب يموضع يقال له خساف.

~~وأقام الحج للناس عبد الله بن محمد بن داود.

(180)

سنة أربعين ومائتين

~~فيها مات ابو عبد الله أحمد بن أبي دؤاد بعد ابنه أبي الوليد بعشرين يوما وكان يقال* اكرم من كان في دولة بني العباس البرامكة ثم ابن أبي دؤاد ولولا ما ر وضع من نفببه من محبة للحنة لاجتمعت الالسين عليه ولم يخيف الى كرمه كرم اددحه ( تكملة البيوان 174 - 175 :تكملة البيوان: براس (1: تكملة الديوان 171 - 174 وقد اشار للحقق ال مصابر عبيدة توجد فيها ابيات من هنه القصية :تكملة الديوان مفثورا .

~~الاغاني 208/10 : عثبية لب الاصل: عيونهم ، ولعل الاصوب ما احتاره المحقق لي تكملة البيوان تكعلة الديوان: شرفا * النجوم الزاهرة723/1

Page 499