~ اا71111 فقال المهددي: أما أنت فأحسن الله جزاك أما شعر الأعشى هذا فما رريه و ولكني قرأت اليوم قبل خروجي الى هذا المجلس زفع (كران (الفا لر) الناء لا نكلم ننم با رلن كاف بقال ثب بن تمرول اننا بها وكفى بنا خحابين1 ، قال: فصا بقي في ذلك المجلس أحد إلا بكى .

(451) حدثا أحمد بن اسعاعيل بن الخصيب قال: ما طلب المهددي بالله أمرا قط ففاته إلا كمثل قول صخر الشلمي [الطويل]: أفم بأمر الجزم لا7 أشتطيع وقد جيل بثن القئر والنزوان لعثري لقد أيقظث من كان نائه ا واسمعث من كانت له أننان

(452) حدثنا عون بن محمد الكندي قال: كان للمهتدي بالله في الكتب النافنة توقيعان توقيع قيل توقيع الكتاب وتوقيع بعد توقيعهم فأما التوقيع الاول فكان ي أول الكتاب أشتعين آللة والثاني في آخر الكتاب فوضت آفري إلى الله

(452) حتنا عبيد الله بن عبد الله بن طاهر قال: لما هزم موسى بن بفا مساوره [152ظ]

الشارى وأصحابه اتبعهم مفلحا فقتلهم أربع فراسخ بعد أن قتلوا من الموالي ن خلقا كثيرا ومر مسباور على وجهه، ووردآ الخبر على المهدي بالله بذلكيه فسجد سجدة طويلة علي التراب ونزل عن سريره واككنجمد الله جل وعز الر جعل پقرأ إه بفرلم (للم قلا غخالب للم ذله بغزللم تن ( (لزي بعرم بن بعر زهى (الم قتبركل (الزنره وأعطى الذي جاء بالبشيارة خمسين دينارا من بيت المال وقال له لقد فرجت عن المسلعين وبشر رئهم فحد هذا من مالهم، وكانت الوقعة لثلاث1 عثبرة ليلة هة بقيت من جمادى الاول ببمنة ست وخسسين وماندين.

(454) واطلق المهتدي بالله في صفر من هذه السيتة الطالبيين جميعا من الحيس ن و واما)1 آطلق حميد بن الحسين بن محمد بن حمزة المعروف بالحزون ولم ين يطلقه ليظم جرمه ولانه لم يكفل به أحد من أهله ولام المهتدي بالله قوم ي ه اسورة الاتبياء 47 البيت الاول في تاريغ الطبري 1832/2 و لم ينكر فييم الشاع تاريغ الطبري: لو ي الاصيل: ورد تشورة لل عمران 160 ، في الاصل: فليتوكل للتوكلون وفي الاصل رسم لثلثة لعله سمقط من الاصل

Page 371