148

Livre des Feuilles

كتاب الأوراق

Genres

~ 70110660 [98و].

~~ار وكان موسي ين بغا بحعص فككب اليه للستعين في ان يصير الى بغداد وككب اليه للعر ي أن يصير الى سر من رأى فعلق الامر وآجاب كلاما رضي به.

(314) ولم يزل أمر الاتراك يقوى وأمر آل بغداد يضعف والمعلز مع ذلك يراسيل محمد بن عبد الله سرا وجهرا ووچه اليه بحقاد بن اسحاق فخلا ب ثلاثة أيام لم رجع ودخل اليه الحسن بن مخلد وأحمد بن اسرائيل فقال ل الحبمن: أيؤمنني الاميرة قال: نعم، قال: والله ما يتقدم الامير في آمر المستيين شعرا الا آخره القدر ذراعا فلو نظر في الامر من غير هذه الجهة فانتهره محعد ووثب فدخل، فقال أحمد بن اسرائيل: قتلتتا والله، فقال: بل أحييكه والله، قال: انه انتهرك ووثب فدخل، قال: انما فعل ذلك قبولا لما قله واستراحة اليه ووالله لو كرهه لوكل بنا وما تركتا نخرج، فكان الامر كما قال الحسين ونقل محمد بن عبد الله بعقب هذا الكلام المستعين من داره الج دار رذق الخادم بالرصافة.

~~وتكلم الناس في الصلع في شهر ذي الحية سنة [احدى واا خسين وخر ه محمد بن عبد الله ال مخرب له بباب الشماسية وجاء الموفق في زلال حلى جه صعد الى مضرب محمد فتتاظرا طويلا ثم انصرف الموفق وناظر محمد بن عديهن

الله المستعين في الخلع على أن يقطى خمسبين ألف [98ظ]

وا دينار وتقطع غلة ثلاثين ألف دينار ويكون مقامه ببغداد حتى يوفى جميغ شروطه دم يقيم حيث يختار وعلى أن يولي بغا الحجاز وما والاه ويولي وصيف الجبل وما حهاه ول والاه وعلبى أن ما يجبى من الاموال يصرف الثلث منه الى جند بقداد والثلثان ال واله الموالي وابى المستعين آن يخلع وككلم عنه علي بن يحيى المنجم بشيء لم يزضه محمد بن عبد الله وانتهره ابن أبي عون، فلما رأى المستعين ضيف ه أمره آجاب ال الخلع فأدخل محمد اليه القضاة وأشهدهم عليه أنه قد جعل امره ال محمد بن عبد الله وأحذ منه جوهر الخلافة وأعد قوما يخرجنننه بالشروط ال المعتز ليوقع فيها بخطه ويشهدهم على نفسه يامضانها فكان ه منهم محمد بن ابراهيم ين جعفر پن المتصور وعيد الحعد بن مونننى بن جه 1 زيابة كلزمها سبلامة للعنى

Page 443