~ 101111 [84ظ]
(269)
بقية سنة سبع وأربعين ومائتين
~~خرج محمد بن عمرو الشاري بناحية الموصل فوجه اليه المنتصر اسحاق بنبجه ثابت الفرغاني فأحده أسيرا مع عدة من أصحابه فقتلوا وصليواا.
~~وحي بالناس محمد بن سليعان الزيتيي
(270)
وفاة المنتصر بالله
حدتا محمد بن يزيد النحوي قال: لما ولي المتتصر الخلافة كان الناس يكلاقون فيقول بعضهم ليعض: والله لا عاش الا ستة اشهر كما عاش شيرويه بننه كسري حين قدل أباه، فكان كما ظنوه.
~~(771وكان المنقصر اذا ععل فيه النبيذ يقول لبغا: يا بغا من قدل أبي: فيقرل بغا: النين الهموا بالسعي في ذلك والتين فعلوه ثم يقولون: ما لجماعتكم عند هذا الرجل خر فهقوا به فلم يمكتهم ذلك لتيقظه واحتراسه حتى اعتل ومات وكقوا آمره.
~~(72وحكى تتعيد بن سلعة النصراني آن أحمد بن الخصيب خرج يوما مسرورا فذكر آن آمير المؤمنين رأى في منامه كانه صعد درجة حكى انتهى ال قه خمس وعشرين مرقاة ثم قيل له: قف فهذا آخر عمرك، فكأول لها أحمد ي
الخلافة وانما كانت في العمر فعاش أياما بعد ذلك ومات وهو ه [85و]
اين خمس وعشرين سينة.
(273) فقيل حدث به ورم في دماغه من تزلة حارة فمات بعد ثلاكة أيام من حدوثها، وقيل وهو الاككر: وجد حرارة ففصد يميع مسعوم فعات منه وأن الطبيب الذي فعل به ذلك احتاج ال الفصد بعد ذلك فأخرج لعينه تيييت مباضع ليفصده وفيها ذلك المبحضع وقد انسيه فقصمد يه اللميد فعات الطبيب ور وقيل انه أصاب علة في رأسه فقطر ابن الطيقوري في أذنه دهنا فورم رأسه فعات، قال: ولما اشددت علكه جعل ينشد شمعرا له [الطويل] : (تاريغ الطبري 2/.50 ورد الخبرمع هنا البيت لي تاريغ الطبرى 1498/2 . تاريغ الخلفاء للسيوطي 35 : ابن طيفور
Page 461